وفي التفاصيل، أدت عملية الردم لسفلتة الطريق المؤدي إلى مبنى البلدية الجديد عن قرب أسلاك التيار الكهربائي ذي الجهد العالي من سطح الأرض، حيث إن بقاءه بهذا المستوى من الارتفاع قد يعرض الإنسان والحيوانات الكبيرة للصعق الكهربائي - لاقدر الله - إضافة إلى أن العمود تتصل منه أسلاك أخرى أسفل إلى المنظم وهي الأخطر والأقرب للأرض.