خلود غنام- سبق- الرياض: المبالغة في الدية، ووصولها إلى عشرات الملايين من الريالات، ودخول من يسموْن بـ"تجار الدم" و"سعاة الدماء" في قضايا القتل، والعفو بين أهل المقتول والقاتل مقابل نسبة لهم من ملايين الدية؛ أصبح حديثاً يؤرق المجتمع، مع التنامي في المَبَالغ و"الديات" المرصودة لإعتاق الرقاب، والأرباح التي يحققها سماسرة الدماء.