وأصبحت الفتاة يتيمة الأبوين -تحتفظ سبق باسمها ومعلوماتها- حبيسة المنزل، وتخشى مقابلة المجتمع وهي بهذا المنظر الضخم؛ خاصة بأنها قصيرة القامة أيضاً، وتتأثر نفسياً من نظرة قريناتها لها، كما تَسَبّب لها الوزن الزائد في التهابات في الصدر وآلام في الظهر والأرجل، وصعوبة في الحركة وقضاء حوائجها بنفسها.