وقال أحمد المصري لـ "سبق": "وقعت في حيرة من أمري، وتساءلت كثيراً هل كانوا يقصدون ما أعطوه لي، أم أنهم لا يعلمون شيئاً عن المبلغ، وفي صباح اليوم التالي ذهبت إليهم وأخبرتهم بأمر النقود، فأصابتهم الدهشة والذهول؛ حيث لم يدر بخلدهم أن تلجأ والدتهم المسنة لحفظ نقودها بحافظة المياه".