عصام السفياني- سبق- عدن: من جديد عاد الحديث عن مؤتمر جنيف الذي أعلنت عنه الأمم المتحدة سابقاً للحوار بين القوى اليمنية المساندة للشرعية والمليشيات الانقلابية بشقيها صالح والحوثي، وذلك عقب زيارة جديدة للمبعوث الأممي إلى صنعاء وإلى الرياض ولقائه بالرئيس هادي ومن قبله ممثلين عن زعيمي المليشيا الحوثي وصالح.