لكن – وللأسف - في وسطنا الرياضي وصلت الرياضة إلى ذروة الفشل داخل وخارج الملعب، وأصبحت هناك مستويات هزيلة تحكيمياً وفنياً داخل الملعب وخارجه، مع انفلات إعلامي وصل لمرحلة الإسفاف، ولمرحلة خطرة جداً.. وحتى رؤساء الأندية كانوا شركاء في نشر هذا الداء الفتاك.