وفي التفاصيل، جاء ذلك بعدما اطلعوا على معرض الجمعية التوعوي "الرئة المسرطنة والرئة السليمة، ومادة القطران والنيكوتين، وكذلك العرض المرئي"، والذي يبين فداحة هذا الداء على الصحة والمجتمع، ومن ثم انتقلوا إلى قسم العيادة، واطلعوا على شرح مفصل عن دورها وما تقدمه من أجهزة علاجية وطبية للفرد والمجتمع، واطلعوا على جهاز الرنين الحيوي وجهاز الملامس الفضي وجهاز كفاءة الرئتين، وبعدها بدأت الجلسات العلاجية .