هذا المسجد الذي يضاف - بإذن الله - إلى جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وأبقاه في خدمة الإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض. هذا المسجد تجده في بداية كل حديث عن الإسلام في إسبانيا والأندلس تحديدًا حيث يعده بعض المؤرخين رمزًا لعودة الإسلام فهو أول مسجد يبنى بعد خمسة قرون تقريبًا.