والجانب الآخر هو من يرى ضرورة لإنشاء السينما، ويراها حتمية مجتمعية، وبمجرد فتح هذه الدور ستحل أكثر من ثمانين في المائة من قضايانا؛ فسوف ينتهي الإرهاب الأسود من مجتمعنا، وستتاح فرص عمل، تفترس البطالة افتراساً، وتجعل الشباب في رغد من العيش، وستكون المساكن بريالات معدودات، وفي متناول كل مواطن في السعودية.. إلخ.