وتعود فكرة إنشاء متحف الشعر إلى صانع الفخار غاليب، والذي استلهم الفكرة من أحد أصدقائه الذي قدمت له زوجته خصلة من شعرها كتذكار لكن صديقه رفض أخذها وتركها لغاليب الذي قرر تخصيص الطابق العلوي من محله لتخليد ذكرى صديقه وعلق فيه "خصلة الحب والفراق" وبدأ يروي القصة على مسامع زوار المنطقة حيث تأثرت النساء لدى سماعها وبدأن بقص خصلات من شعرهن وتعليقها في المحل.