عيسى الحربي- سبق- الرياض: تُشكّل الطاقة الكهربائية في المباني المدرسية بالمملكة نسبة كبيرة من حجم الاستهلاك المحليّ للكهرباء؛ سواء في أيام الدراسة أو العطلات الرسمية، وأصبح منظر الإنارة وأجهزة التكييف، ومراوح التهوية والشفط هي سمة المدارس في خارج اليوم الدراسي؛ بسبب ضعف المتابعة من قِبَل إدارات المدارس، واللا مبالاة التي يكون عليها الحراس (العمالة التي تسكن بداخلها).