النتائج النهائية لـ"عاصفة الحزم" التي تقودها المملكة العربية السعودية لم تتضح بعد, وإن كان من المأمول ومن المتوقع كذلك أن تصب تلك النتائج النهائية في إعادة الشرعية إلى اليمن, وإنهاء حالة الفوضى التي عصفت بالبلاد نتيجة تحالف البغي بين المخلوع -رأس الأفعى- علي عبدالله صالح, وإيران, والحوثية.