في مقالي هذا لا أريد أن أتطرق لتوجهات الكاتب الفكرية والاجتماعية التي يعرفها الكثيرون، ولكني سأقصر الحديث عن التلفزيون السعودي وما قاله عنه من افتراءات. لقد أصدر في مقاله شهادة وفاة التلفزيون السعودي بمجرد أن خسر عقد الدوري، ولعلي في مقالي هذا أورد بعض الحقائق التي يجهلها الكاتب أو تجاهل الحديث عنها، فأقول: