ما دفعني للكتابة عن هذا الموضوع وبحرقة الخبر الذي نقلته لنا "سبق"، ومفاده "توفيت معلمة ظُهر أمس الأربعاء بعد إصابتها بصدمة عصبية داخل مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك؛ وذلك على خلفية عدم قبول ابنتها المتفوقة بكلية الطب". ويضيف الخبر "وقال زوج المعلمة متحفظاً على ذكر اسمه لـ(سبق) إن ابنته حاصلة على نسبة 99.85 ٪ في الثانوية العامة، وتقدمت لجامعة تبوك لدخول كلية الطب، إلا أننا فوجئنا عقب ظهور النتائج بأنه تم قبولها في تخصص الحاسب الآلي، ولم تُقبل في الطب!".