سبق– الرياض: تستعد أكثر من مائة شخصية من القيادات الدينية وصنّاع القرار والدبلوماسيين وممثلي المنظمات المعنية بمساعدة المتضررين من النزاعات السياسية للمشاركة في فعاليات المؤتمر الدولي "متحدون لمناهضة العنف باسم الدين"، الذي ينظمه مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات بالعاصمة النمساوية فيينا، والذي يبدأ أعماله غداً خلال الفترة 18- 19 نوفمبر الجاري، ويهدف إلى التصدي لسوء استخدام الدين في تبرير العنف، والحث على الكراهية، وحماية التنوع الديني والثقافي في مناطق النزاعات، خاصةً العراق وسوريا.