كان من المبهج أن يخرج رجل الهيئة من مكتبه، وينزل من سيارته المميزة؛ ليشارك الجميع فرحة العيد، ويقدم وردة حمراء، وقطعة من الحلوى لكل من يمر.. في المقابل كان المشهد صدمة وبادرة جديدة، لم تجد الصدى الإعلامي الواجب والموازي لانتشارها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، رغم أن ما حدث بمقاييس الإعلام حدث غير مسبوق.