مشيراً إلى أن السعودية عضو في مجموعة الـ20 التي تمثل أكبر اقتصادات العالم، والاقتصاد السعودي في نمو متواصل، ومضطرد، والمستقبل الاقتصادي واعد بما تملكه السعودية من موارد طبيعية (نفط، معادن)، والبنى الأساسية الجيدة، والعناصر البشرية المتعلمة والمدربة مكنتها من التقدم أشواطاً في تنويع مصادر الدخل؛ حيث توسعت في القطاعات الصناعية، والتحويلية، وقطاع الخدمات؛ مما يقلل من اعتماد الاقتصاد السعودي على قطاع البترول. وهناك مجالات أخرى كثيرة يمكن أن يتوسع فيها الاقتصاد السعودي في المستقبل.