ويأتي ذلك في إطار حرص واهتمام الوزارة بالتوعية بمخاطر استخدام الألعاب النارية وتداولها في كل عام، وامتدادًا لحملاتها التوعوية السابقة "سلاحك بيد طفلك" التي تستهدف دعوة الجميع للتعاون والمساهمة في الحد من أخطار الألعاب النارية، وإسهامًا في تكامل الأدوار مع الجهات المختصة وتشديد الرقابة على بائعي الجملة.