لم يألُ الأب جهداً ووقتاً وفكراً وأسلوباً إلا وبذله في محاولة تحفيظ ابنه ذي السنوات السبع نشيد "مدرستي حديقتي وبابها الكتاب" من دروس لغتي للصف الأول الابتدائي، تارة بالتلقين، وأخرى من خلال الأنشودة عبر برنامج اليوتيوب ترديداً وتسميعاً، ومع ذلك لم ينجح رغم تعدد المحاولات والطرق في سبيل ترسيخ النشيد في ذاكرة صغيره..!!