دشنت وزارة التعليم مع بداية العام الدراسي الجديد مجموعةً من البدائل والخيارات التعليمية التي اشتملت على فصول افتراضية، وقنوات تعليمية لجميع المراحل في التعليم العام، كما تضمنت حقائب تعليمية، ومقررات تفاعلية. وهي جهود مباركة، ومبادرات رائعة، قد تكون تأخرت قليلاً في عصر الانفتاح المعرفي الذي يعيشه عالم اليوم، ولكن أن تأتي متأخرةً خيرٌ من أن لا تأتي مطلقاً.