لا تزال الحقيقة الواحدة هي صلب ما نعانيه في مجتمعاتنا العربية. فنحن في هذه الفترة نعيش فترة خطيرة فيما يخص مستوى النقاش واحترام وجهات النظر المقابلة، ولا يزال أحدهم يلتقط لأمَةَ حربه وحسامه.. حينما ينوي الدخول في حلبة نقاش فكري، ليس لأنه يجهل الحقيقة، ولكن لأنه لا يريد الاعتراف بها.