عبرت طالبات فرع جامعة طيبة بينبع من خلال هاشتاق "توتير" وعبر وسم #مباني_كليه_طالبات_طيبه_بينبع وصل الترند السعودي بعد أن عجزت إدارة الجامعة نقل الطالبات إلى المبني الجديد بالإضافة لمشاكل يومية تواجهه الطالبات يوميا بالمبنى المستأجر والقديم.
وعبرت الطالبات عن استيائهن من سوء المبنى وازدحام القاعة وسوء مستوى النظافة مطالبات بنقلهن إلى المبنى الجديد علما بأنه انتهى وما زلنا في المباني السيئة جدا وبشكل لا يطاق.
وأضفن أن المباني مستأجرة ومتهالكة بالإضافة لتصدعات بالجدران والسقف مؤكدات أن القاعات غير مهيأة للدراسة من ناحية السعة والتكييف بالإضافة إلى أن الإضاءة سيئة للغاية، الذي وصفنه بالمأساوي نتيجة لما تعانيه من ضيق شديد بالمبنى.
وأكدت عدد من الطالبات أن بعض المكيفات تحتاج لصيانة وبعض الكراسي والطاولات لم تعد صالحة للاستعمال ولم يتم إصلاحها.
وأردفن عندما يحين موعد المحاضرة تضطر الطالبات إلى التنقل بالكراسي من طابق إلى طابق ومن قاعة إلى قاعة وذلك يضيع من وقت المحاضرة وأحيانا لا تكون هناك قاعات واسعة وتضطر الطالبات إلى التزاحم في قاعة صغيرة لا تسع عددهن.