أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تعديلاً وزارياً يوم الثلاثاء، عيّن خلاله كريستوف كاستانير، أحد أنصاره وزعيم الحزب الحاكم، وزيراً للداخلية.
ويهدف هذا التعديل إلى تحقيق الاستقرار في الحكومة، بعد سلسلة من الاستقالات، وكذلك إنعاش مسار الإصلاحات الذي شهد مؤشرات على التعثر؛ وفق "رويترز".
واستقال وزير المالية برونو لو مير، الذي كان مشرفاً على مسعى ماكرون لإصلاح منطقة اليورو، ووزير الخارجية جان إيف لو دريان من منصبيهما.