أطلق أمير المنطقة فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، عدة مبادرات، تهدف إلى دعم أسر المجتمع بمنطقة الجوف، وتخفيف الآثار الناتجة عن فيروس كورونا.
"أنا جالس في بيتي"
وهي مبادرة مبكرة أطلقها أمير منطقة الجوف، وتدعو المواطنين والمقيمين للبقاء في البيت، والأخذ بقرارات الدولة الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا.
"كلنا أهل"
والمبادرة عبارة عن حملة وجّه بها الأمير للتخفيف من الآثار المعيشية الناتجة عن فيروس كورونا على ذوي الدخل المحدود، ويحث أهل العطاء على المساهمة في الحملة.
"لا تهدرها"
مبادرة تأتي تقديرًا من الأمير للجهود العظيمة التي تقوم بها حكومتنا الرشيدة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، ولزيادة الوعي لدى الجميع بضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية الخاصة بذلك والتقيد بها لكي لا نهدر جهود الدولة المباركة التي تحرص على صحة المواطن والمقيم على أرضها.
إذ وجّه أمير المنطقة بأن تتبنى الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة تنفيذ المبادرة، التي تشتمل على نشر كلمات مصورة لمنسوبي التعليم وجميع شرائح المجتمع للتوعية بالحملة، وتصاميم "إنفوجرافيك، وموشن جرافيك، وفيديوهات، ورسومات" توعوية بالمبادرة عبر منصات إدارة "تعليم الجوف" في مواقع التواصل والمنصات الإعلامية الأخرى، ونشر وإرسال رسائل جوال عبر جوال "تعليم الجوف" للتوعية بالمبادرة، وإطلاق مسابقة لأفضل فيديو مصور للطلاب، وترسل الفيديوهات لبريد الإدارة بعد نشرها بهاشتاق المبادرة #لا_تهدرها.
"فرحة صائم"
هي مبادرة وجّه بها الأمير لإدخال الفرحة على الصائمين، تشمل توزيع السلال الغذائية، وتوزيع الوجبات وسداد الإيجارات وفواتير الكهرباء، وأجهزة الطوارئ، وكسوة العيد وهدية الطفل وزكاة الفطر، وحصر المتضررين.
"تحت أمرك"
وهي مبادرة من أمير المنطقة يقدّمها تطبيق "سما تكسي"، تهدف لتقديم خدمات توصيل الطلبات مجانًا لرجال الأمن العاملين في الميدان وأسرهم خلال وقت منع التجول.
"حنا معاكم"
وهي مبادرة للدعم النفسي والاجتماعي والطبي للمرضى المعزولين أو المحجورين وذويهم؛ بسبب مرض "كورونا" المستجد.