"دمّروني وولدي" .. معنّفة تستغيث بمركز البلاغات فيُجيبها .. مَن وقف معها؟

قالت: سلبوا حقوقي وتسبّبوا في تعب نفسي وجسدي وتعرَّضت للتهديد قبل أيام
"دمّروني وولدي" .. معنّفة تستغيث بمركز البلاغات فيُجيبها .. مَن وقف معها؟

تجاوب مركز بلاغات العنف الأسري مع مناشدة معنّفة عبر حسابها الشخصي في "تويتر"، وقال في ردّه على مناشدتها وإنقاذها من العنف الذي تعرّضت له: "أختي الكريمة: موجودون لخدمتك, نأمل منك كرماً التواصل معنا عبر الرسائل الخاصة".

وكانت المعنّفة قد أطلقت مناشدة عبر حسابها في منصة التواصل "تويتر" للجهة ذات العلاقة؛ لإنقاذها مما تعرّضت له وما سُلب منها من أبسط حقوقها.

وقالت إن طليقها هو أكثر مَن وقف معها لحمايتها وإعادة حقوقها التي أُخذت منها عن طريق أقاربها الذين دمّروها ودمّروا ولدها وتسبّبوا لها في تعب نفسي وجسدي وتعرّضت للتهديد قبل أيام عدة.

أخبار قد تعجبك

No stories found.
صحيفة سبق الالكترونية
sabq.org