في معرض جدة الدولي الثالث للكتاب، تزرع الكلمة وتثمر زهرة من خلال لوحات جدارية بالزهور؛ حتى يكون المعرض حيوياً وطبيعياً، يختلط فيه الأدب والفن والثقافة بالعطر، وتكافح كل زهرة بأكسجينها تنهيدات الكتب.
٣ آلاف متر مربع من مسطحات النجيل والزهور الموسمية والشجيرات، كذلك بعض أنواع نخيل الزينة، تتوزع في المدخلين الجنوبي والغربي للمعرض من الخارج.
وفي داخل المعرض تم عمل ١٠ بوكيهات زهور جدارية في مناطق مختارة ضمن المعرض، إضافة إلى ٢٨ تنسيقات زهور توزّع على المسرح ومنصات التوقيع، و٨ أمتار طولية من الزهور الموزعة على جانبي منصة المسرح؛ إضافة إلى ١٤٠ حوض نباتات زينة داخلية بمقاسات مختلفة؛ ليصبح عدد الورد المزروع حوالى ٣٠ ألف زهرة، تتوزع أنواعها بين الـ"بيتونيا" خمسة ألوان، والـ"ماري قولد" أربع ألوان، مقدمة من الشركة السعودية المتحدة للصيانة والخدمات كخدمة اجتماعية ضمن المشاركة في المعرض.