كانت منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط منذ زمن بعيد، موطناً لأصحاب المليارات؛ حيث تحتضن السعودية عدداً متزايداً من الأثرياء الذين يملكون 30 مليون دولار من الأصول، وأغلبهم يعملون فى مجالي النفط والسياحة، وقد أضافت السعودية 200 شخص من أصحاب الثروات، في العام الماضي، بثروة إجمالية نمت بمعدل 27%.