كيف تسلل السجاد التركي لجامع "القبة" بتبوك؟ مغردون يتساءلون والجامعة ترد بـ"الكراسة"

في الوقت الذي يضم السوق السعودي مصانع سجاد محلية وبجودة  تفوق "سجاد العصملي"
كيف تسلل السجاد التركي لجامع "القبة" بتبوك؟ مغردون يتساءلون والجامعة ترد بـ"الكراسة"

تساءل مغردون عن مصدر السجاد الذي يغطي أرضية جامع "القبة" بجامعة تبوك، مشيرين إلى أنه تركي الصنع، في الوقت الذي يضم السوق السعودي مصانع سجاد محلية وبجودة عالية تزهو بها المساجد والقصور في المملكة، تفوق "سجاد العصملي".

وعلمت "سبق" أن السجاد تم تغييره قبل فترة قصيرة وبعد عامين وعدة أشهر من تركيب السجاد السابق، حيث تم افتتاح الجامع في عام 2017، وفي منتصف 2020 دشنت أول صلاة جمعة فيه وبالسجاد الجديد الذي تسبب في ضجه في أوساط المغردين.

وفي ذات السياق دافعت جامعة تبوك عن نفسها في تصريح لـ"سبق" بقولها: الفرش تم تنفيذه من خلال المقاول، والجامعة اشترطت عليه في الكراسة أن يتعاقد للفرش مع شركة سعودية، وبالفعل نفذت الشرط.

أخبار قد تعجبك

No stories found.
صحيفة سبق الالكترونية
sabq.org