وشملت المعونات بطانيات وملابس شتوية وتموراً ومواد غذائية وتموينية مختلفة, حيث استقبلت الحملة منذ الصباح الباكر أعداداً مهولةً حضرت لتسلُّم المعونات، فيما عبّر الأشقاء السوريون اللاجئون في الأردن عن سرورهم حول آلية توزيع المساعدات الغذائية وما صاحبها من تنسيق وترتيب حال دون وجود ازدحام رغم الأعداد الكبيرة التي وُجدت في مدينة الأمير محمد الرياضية بالزرقاء لتسلُّمها.