زملاء الفقيد المحمدي، والذين رافقوه في مدرسة الخيف الابتدائية بجدة، وأثنوا كثيراً على أخلاقه الرفيعة وتعامله الحسن مع الجميع؛ اتفقوا على التبرُّع بصدقةٍ دائمةٍ باسم زميلهم، وأنهوا الترتيبات مع إحدى الجهات الخيرية الرسمية التي أكملت حفر البئر وتجهيزها لفقراء توجو بمبلغٍ مالي ليس كبيراً.