وأضاف: "عولمة الفن جعلتني أخرج من أقصى جنوب المملكة إلى شمالها صوب العلا التي جمعتني بأصدقاء الفن متسلحين بالكاميرات في رحلة البحث عن صناعة عمل لا تتجاوز مدته دقيقتين و40 ثانية، لننقل إلى الناس موروث الأجداد عبر أربعة أطفال يجوبون الشوارع والأزقة، ويحاولون تنسم العبير من تاريخ الأجداد، وهو العمل الذي أزيح الستار عنه لينطلق إلى أذواق الجمهور المتعطش للفن الصادق".