وأوضح صالح سليمان النجار مدير الجمعية أن هذا الدعم هو أمر معهود ومتوقع من رجل نذر نفسه للخير مثل عبدالقادر البكري، فهو أدرك بحسه الإنساني معاناة المسنين، وأهمية نجاح تجربة جمعية دار السعادة في المدينة المنورة؛ حتى تصبح نموذجاً يحتذي به الناس في كل البلاد الإسلامية.