وأردف: "أخرج الشخص المعتدي عبوتين من العباءة التي كان يرتديها تحويان مادة الأسيد الحارق وقام بسكبها على رأس الفتاة وجسدها بالكامل، وعند محاولة الأم إنقاذ ابنتها تعرضت هي الأخرى لسكب المادة على جسدها كاملاً، ولم تسلم من الحروق بمادة الأسيد "طفلة معاقة" لم تتجاوز التاسعة من عمرها".