يذكر أن هناك إجراءات مشددة في مستشفى الملك فهد باعتباره مركزاً لاستقبال الحالات المصابة والمشتبه إصاباتها بفيروس "كورونا"، في مكافحة العدوى ما كان لها نتائج إيجابية لمنع انتشار العدوى، كما ساهم أيضاً عدم وجود حالات أخرى مؤكدة في التركيز على الحالة والحالات المشتبه بإصاباتها بالمرض.