وأضاف: "حيث إن هذا التوجه الذي نشاهده في كافة الوسائل الإعلامية والتواصل الاجتماعي أصبح ظاهرة تثير التعصب وتزيد الاحتقان والكراهية بالوسط الرياضي وتقودنا لمنحنى خطير مستقبلاً لا ينفع معه العلاج؛ فقد تم وصف من ينتهج هذا النهج بـ "داعشي" كتعبير مجازي فقط، فهو أصبح مصطلحاً متعارفاً عليه للتدليل على التعصب والتطرف من قبل المجتمع العربي والدولي".