واختتمت الصحيفة بقولها: "القتال في الأنبار، والذي تضمن هجمات للجيش بالمدفعية والهاون، يأتي متوجاً لعامٍ من الاحتجاجات السنية المنتشرة في أنحاء كثيرة من العراق, حيث يؤكد السنة أنهم يتم تهميشهم على يد حكومة رئيس الوزراء الشيعي "نورى المالكي", الذي تربطه علاقة وثيقة مع إيران".