وكان الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكية "إدوارد سنودن" قد كشف عن أن الوكالة قامت بالقرصنة على مراكز البيانات الخاصة بكل من "جوجل" و"ياهو!"، وكانت تتبع البريد الإلكتروني الخاص بأشخاص بعينهم؛ وهو ما هزّ صورة الشركتين العملاقتين في سوق التكنولوجيا بصورة كبيرة.