كان ذلك مطلباً! ولو لم نعرفه تحديداً! كنا بحاجة لهذا الشغف لدى الطلاب، وميلهم للممارسات الأدائية، للمهارات التي تحفز إبداعهم وابتكارهم؛ وبالتالي توظيفها في حياتهم اليومية. كنا بحاجة لنعدَّ الشباب؛ ليكونوا شركاء فاعلين في مجتمعهم منذ تبرعمهم؛ فقد كانوا أبطالاً فاتحين ونوابغ بارعين! ليس كثيراً علينا أن نواكب المستجدات العالمية في التعليم تحديداً، وقد انفتح لنا العالم بكل تقنياته وإبداعاته.