وقال الراقي هلال بن عبدالله الحمادي، لـ"سبق": "اتصل عليَّ أحد أفراد المنزل، ليطلب مساعدتي فيما وجدته عائلته من مصحفٍ ملطخٍ بالدماء النجسة، ومخبّأً فوق مكيّف غرفة بمنزلهم، لم يكتشفوه إلا عند إخراج المكيف للصيانة، مشتبهين في أن من عقدته هي عاملتهم الشرق آسيوية المُرحَّلة نهائياً على أثر خلافٍ بينهم قبل نحو عامين".