ومع تعيين الوزير العيسى تُطل عقبات التعليم برأسها من جديد وطرحت مشاكله على طاولته بعد تسلمه حقيبة الوزارة الأهم بالدولة وتفاءل العشرات من منتسبي الحقل التربوي معلمين ومعلمات بالدكتور العيسى وخاصة أنه ابن هذه البيئة ومن عاش همومها وشجونها ويعرف كل خباياها وأبدوا سعادتهم بتعيينه لينظر للكثير من قضاياهم العالقة بلا حلول سوا الحلول الوقتية وفي مقدمتها حركة النقل الخارجي التي لاتهدأ معها المطالبات وطُرحت معها الكثير من الحلول.