يشار إلى أن المآسي التي خلّفها الطريق لا تزال مستمرة، ولا يزال عرضةً للمزيد من المآسي والضحايا ما دام يعاني الإهمال، وهو بحاجة إلى مراكز إسعافية وأمنية، تُقلّل من زيادة نسب الحوادث عليه دون توقف ، ويحتوي هذا الطريق على الكثير من المنعطفات الخطيرة التي تفتقد اللوحات اﻹرشادية ووسائل السلامة.