وقال العُمري: إننا نحمد الله سبحانه وتعالى على ما أنعم به على بلادنا من نعمة الإسلام والإيمان والأمن والأمان، وأن نعمة الأمن التي ننعم بها جميعاً مسؤولية الجميع، وليست مسؤولية رجال الأمن فقط، وإذا كان رجال الأمن يتحملون العبء الأكبر في صيانة هذه النعمة، ويسهرون على حمايتها بحكم عملهم تجدهم يخوضون المواجهة في تعقّب المجرمين المطلوبين، ويقدّمون أرواحهم في أداء الواجب دفاعاً عن عقيدتهم وأمن بلادهم.