وأضافت: إن المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبد الله بن عبد العزيز كان محباً للبحرين وأهلها وظهر هذا الحب في مواقف كثيرة لا تحصى، ولو تتبعنا تلك المواقف خلال فترة توليه أمانة الحكم منذ العام 2005 سنجد أن أبرزها كان الزيارة التاريخية التي قام بها الملك عبدالله إلى مملكة البحرين يومي 18 و19 أبريل عام 2010، عندما التحف بالعلم البحريني وعرض بالسيف الأجرب مع شقيقه جلالة الملك المفدى الذي التحف بالعلم السعودي، ليؤكدا معا على رسالة الوحدة والشراكة الثابتة.