حمد الفراج- سبق- الرياض: كانت آخر الأعمال المباركة التي تبناها ودعمها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله، ولم تظهر للإعلام ما قامت به الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة الشرقية، وبدعم من الملك الراحل -رحمه الله- في نشر القرآن الكريم في مختلف دول العالم عبر استخدامات التقنية، استفاد منها 18 ألفاً من الرجال والنساء والشباب في أوروبا وأمريكا، وفي باقي قارات العالم وبلغاتهم الناطقين بها عبر الترجمة والتلاوة، حيث لم يجد هؤلاء من يعلمهم التلاوة والتجويد حتى يسر الله لهم ذلك عبر جمعية تحفيظ القرآن بالمنطقة الشرقية.