وكانت السيدة "ج. ن" قد قضت أكثر من 20 عاماً خارج السعودية، في بريطانيا، وكانت تحضر بين الحين والآخر لزيارة الأهل بجدة وزيارة المدينتين المقدستين، وعقب وفاة والدها رجل الأعمال الشهير (أ.ق) في 1420 أوكلت شقيقها لإدارة الأملاك والمستشفى، وكان يحول لها بعض المبالغ المالية كل شهر، واكتشفت مؤخراً أنها تحصل على مبالغ قليلة، لا توازي حصتها في عوائد المستشفى والعقارات الأخرى، التي تقدر بحق شرعي لها يفوق الـ150 مليون ريال.