وأضافت: أصرت والدتي أن تشرح للعميد هاتفيًا المشكلة وذكر لها أنه سيرسل استمارات تعديل وعند وصولنا للمنزل لم يرسل أي استمارة، ثم تواصلت معه برسائل نصية وواتساب وهي محفوظة لدينا تطلب توضيح المشكلة وتشكيل لجنة تحقيق لبحث سبب تغيير الرغبات، إلا أن جميع الردود التي وصلت لوالدتي هي مواعيد بحل المشكلة، وأن الوقت متاح في معالجتها، وأن علينا الانتظار؛ لأن مقاعد الطب كلها شغلت وأن الجامعة تنتظر أن ينسحب أحد أو أن آخر لا يسلم مستنداته أو نزيد مقعدًا لابنتك ولم يكن هناك تأكيد بحلها.