وأضاف بأن الطفلة أبلغته بأنها تحب والدها كثيراً؛ وقررت أن تصنع له ما يُدخل السرور عليه حتى في قبره، مؤكدة له أنها تدرس بالصف الثاني الابتدائي، وفي كل يوم تخصم مبلغاً من (فلوس) فسحتها المدرسية بنية التصدق عن والدها المتوفى حتى اكتمل المبلغ، وجاءت به للجمعية الخيرية.