وقال أحد تجار التمور، رفض ذكر اسمه، لـ "سبق"، إن سوق التمور أُصيب بالكساد، نتيجة تسرُّب الزبائن من المعتمرين إلى المزارع التي أصبحت تمارس بيع التمور من خلال سماسرة تصطحبهم إليها، في أرجاء مختلفة في المدينة المنوّرة، موضحاً أن عمال هذه المزارع ليست لديهم شهادات صحية، ولا يحملون تصاريح لمزاولة البيع، إضافة إلى تدني جودة التمور في تلك الثلاجات.