وقالت الوزارة في بيان: "هذه العملية تعد أكبر محاولة تهريب للديزل منذ البدء في تطبيق إجراءات الفحص باستخدام تقنية علامة تمييز الوقود المتقدمة، حيث تم اللجوء في تلك العملية إلى محاولة إخفاء أثر الديزل بخلطه ببعض المواد الكيميائية، إلا أن التعاون بين وزارة البترول والثروة المعدنية ومصلحة الجمارك العامة ويقظة المفتشين الجمركيين حالت دون نجاح عملية التهريب".