وعبّر اليمنيون العالقون في مطارات إيران عن غضبهم من السلطات الإيرانية لعدم تقديرها لظروفهم الإنسانية، وصعوبة العودة إلى بلادهم في الوقت الحالي، كاشفين الادعاءات الإيرانية حول دورها الإنساني في اليمن في الوقت الذي تظهر فيه غير قادرة على استيعاب عدد لا يتجاوز الـ 30 مواطناً يمنياً، بينهم أطفال ونساء وكبار في السن.